Saturday, August 1, 2009

ع السريع(5)


ع السريع(5)
1. عبفضيل سعره وصل 7.5 مليون جنية...عبفضيل رايح الزمالك...عبفضيل رايح الاهلى...الاسماعيلى "لابد من بيع عبفضيل عشان نجيب الحضرى"...اختفاء عبفضيل...عبفضيل وقع للاهلى رغم تأكيده رغبته اللعب للزمالك...سؤال ,, مين ..ليه ..فين؟؟!!!
2. الجامعات الخاصة او العزب الخاصة تنزل بمجموع الالتحاق بها وتخسف بيه الارض؛ واعتقد ان ده مش عشان سواد عيون الطلبة ولا عشان التعليم المتميز ولا عشان البلد ده عشان يجيبوا فلوس ويلموا غله يغطوا بيها "سنة الفراغ".يا ايها الناس اتقوا الله فى التعليم فى البلد ده. يعنى انا عارف ان العلم فى الراس مش فى الكراس وان امتحاناتنا لا تقيس الطلبة قياسا فعليا وممكن يبقى فيه طالب حاله مغص ليلة الامتحان فمجبش مجموع لكن مش كل دول يعنى مظلومين وبعدين كمان كام سنة قبل ما اروح لدكتور اسئلة انت خريج جامعة ايه ولا المهندس اقوله انت كنت جايب كام فى الثانوية وكله كوم ولا الاعلام اللى بقى ب 50 % هيا المشرحة ناقصة قتلا ولا حول ولا قوة الا بالله.
3. ساقتنى الاقدار اروح مركز صيانة محترم بسيارة والدى وشاهدت الموقف التالى: واحد ماسك الميكانيكى ومبهدله عشان حاجة فى الماتور رغم انى كنت واقف وشايف ان الميكانيكى كان عامل كونسولتوا مع اتنين تانين على العربية ده...وفى وسط الكلام الميكانيكى قال للراجل يا سيد انت بتكلم مهندس وفجأة لقيت الراجل بيقول له طب الله ينور...طب ليه م الاول ولا هوه عشان لابس عفريته يبقى نكرة يعنى وياما ميكانيكية بيفهموا احسن من المهندسين.فى المانيا مفيش مهندس بياخد شهادته غير لما يشتغل عامل سنتين عشان لما يبقى مهندس يحس بالعمال اللى هوا كان واحد منهم فى يوم من الايام.ارحموا من فى الارض يرحمكم من فى السماء.
4. لعل الحشد الغفيرالذى حضر – والذى لم يتمكن من الدخول ايضاً- ندوة العالم المصرى أحمد زويل بمكتبة الاسكندرية لهو ابلغ دليل على ان الشباب المصرى يبحث فعلا عن قدوة له وعن شخصية محترمة ينصت اليها.
5. نجحت دار الاوبرا المصرية من خلال حفلاتها المجانية وتواجدها بقلعة قايتباى والشلالات مجاناً بالاسكندرية فى كسر عدم اقبال المواطن العادى على دخول الاوبرا التى يشترط لها زيا رسميا عبارة عن بدلة كاملة مع ربطة العنق وهو تفكير ذكى لحس الجمهور على الاستماع لفن جيد فى نوعه ويقدم رسالة راقية....تحية لكل العاملين باوبرا الاسكندرية على هذا الصيف الناجح.
6. رسالة موجهة لناس عارفة نفسها: يا جماعة فى كتب بتنزل السوق بدون اى هدف او رسالة وبتنجح بسبب الشوشرة والقيل والقال ورفع القضايا واعتراض الناس عليها لعدم مناسبتها للذوق العام. وجهة نظرى ان حرية التعبير مكفولة للجميع لكن لو محدش اتكلم عن نوعية الكتب ده حتموت لوحدها لانها لا تقدم فى ذاتها قيمة ادبية او فنية وانما هيا مجرد حبر على ورق.
7. تحتفل "أجندة الاسكندرية" اليوم بمرور ثلاثة اعوام على صدورها (أغسطس 2006 ) ولا اجد ما اقوله سوى" سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم".

No comments:

Post a Comment